5 Essential Elements For التعلق العاطفي المفرط
5 Essential Elements For التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
ويشار إلى ذلك بـ "اضطراب الارتباط"، الذي يتطور عادة في الطفولة ويؤثر على معتقدات الفرد وأفكاره وسلوكياته طوال حياته. يظهر التعلق العاطفي المرضي أنماط ارتباط غير سوية، سنستكشفها في هذا المقال.
كيف تتخلّص من "التعلق المفرط" بشخص ما؟ ومتى يتحول إلى حالة مرضية؟
عدم تقبل الشخص وضع حدود صحية في علاقاته الاجتماعية مع الطرف الآخر.
كيف تؤثر الضغوط النفسية اليومية على صحتنا النفسية والجسدية
عدم تقبل الشخص وضع حدود صحية في علاقاته الاجتماعية مع الطرف الآخر.
العلاقات التي تتمتع بتعلق آمن غالبًا ما تكون أكثر استقرارًا ودعماً، ويشعر الطرفان فيها بالراحة والاحترام المتبادل.
٢١.٠٥.٢٠٢٤ - الصحة النفسية ما أبعد من الطب النفسي التقليدي: التعمق في العلاج بالأدوية المخدرة. مقابلة مع دكتور جيتا فيد
فهم كيفية تأثير الاضطراب على شخصية الفرد وعلاقاته في فترة البلوغ
لكن يجب أن يكون استخدام أدوية لعلاج التعلق المرضي جزءًا من خطة علاج شاملة تتضمن أيضًا العلاج النفسي، مثل العلاج السلوكي المعرفي، الذي يساعد الإنسان على فهم أنماط تفكيره وتحسين استراتيجيات التعامل في العلاقات التي يمكن أن تكون مرضية، لذا، من الضروري استشارة مختص نفسي لتحديد الخيار الأنسب لكل حالة، حيث إن علاج التعلق العاطفي المرضي يجب أن يكون مخصصًا لتلبية احتياجات كل فرد على حدة.
يؤكد العلاج القائم على التعلق على العلاقة العلاجية لبناء الثقة وتعديل السلوكيات الفطرية.
فما هي علامات التعلق المفرط بشخص ما؟ وكيف تتوقف عن ذلك؟
من علامات التعلق العاطفي ارتباط الحالة المزاجية للشخص المتعلق برأي شريكه ورضاه وتقييمه؛ إذ تكفي كلمة واحدة من الشريك لقلب الحالة المزاجية له رأساً على عقب؛ وذلك لأنَّ الشخص المتعلق يربط تقييمه لذاته برضى شريكه عنه وتقييمه له بعد أن يكون قد فقد تقديره لذاته، فأصبحت كلمة إطراء واحدة من الشريك قادرة على إيصاله إلى قمة هرم السعادة، وكلمة انتقاص أو ذم واحدة كفيلة بإدخاله في دوامة من الانهيار والاكتئاب وتدهوره نحو الحضيض.
رفع الاستحقاق وتقدير الذات، والنظر إلى النفس باحترام والامتنان لها على إنجازاتها والمهام التي تؤديها ومكافأتها على نور الإمارات ذلك، وعدم انتظار التقدير من الآخرين.
اضطرابات الارتباط هي اضطرابات نفسية يمكن أن تنشأ نتيجة نقص في الاتصال العاطفي مع الوالدين أو مقدمي الرعاية الأساسيين.