THE 2-MINUTE RULE FOR الابتزاز العاطفي

The 2-Minute Rule for الابتزاز العاطفي

The 2-Minute Rule for الابتزاز العاطفي

Blog Article



يجب على الشخص عدم الاستسلام للمواقف التي يقوم بها الأشخاص الأخرين، وكذلك يجب ألا يستسلم للأمور المخالفة للسلوك.

من أبرز ألاعيب المبتز هي تشكيكه بك، فيقلل منك متعمدًا، ويشكك في شكلك وقدراتك ومواهبك.

سيتطلب ذلك اكتساب نظرة ثاقبة لما يجري في ديناميكيات الابتزاز وتعلم الابتعاد عن مشاعر الغضب والتهور.

قد تصدمك حقيقة عدم معرفتك أنَّك تتعرض للابتزاز، قد تظن أنَّه باستطاعتك اكتشاف ذلك، لكنَّنا في بعض الأحيان نحتاج إلى أن نبتعد قليلاً لنرى الصورة كاملة وإلا لن نلاحظ علامات التحذير.

التكرار: ويظهر ذلك من خلال إظهارك بالتنازل للشخص الآخر.

خلال رحلة التعافي من الابتزاز العاطفي يكون من الضروري أن يتذكر الضحايا أن تعرضهم للإساءة لم يكن ذنبهم، وأن كل الناس يستحقون أن يعامَلوا باحترام.

يعتمدون على التلاعب بمشاعر الآخرين ليشعروا بالتفوق أو ليحصلوا على التقدير والاعتراف , بعض الأشخاص الذين يعانون من قلة الثقة بالنفس قد يلجؤون إلى الابتزاز لتعويض شعورهم بالنقص

من تعريف الابتزاز العاطفي واضح أنه استغلال لنقاط ضعف الضحية ومشاعرها، وبالتالي يُدخل المبتز ضحيته في دائرة من الصراع ما بين طبيعتها ورغباتها وبين ما يريده المبتز.

ويمكن وصف الابتزاز بأنه أحد نور الإمارات أشكال الأذى الذي يعتمد عليه الشخص لإلحاق الأذى بالأشخاص الآخرين.

يجب التفريق بين الشعور العميق بالظلم والابتزاز العاطفي، لأنه أحيانا يشعر شخص ضعيف مثلا بالظلم فيعبر عن ألمه، ويسعى لرفع الظلم عنه بأساليب الاستجداء واستدرار العطف، فلا يمكن اعتبار ذلك من ابتزاز عاطفي.

القطيعة الحميمية: يقوم المبتز بمقاطعة الطرف الاخر وعدم التواصل معها حتى يرضخ لرغباته وطلباته مستغلا حب الطرف الاخر وعدم قدرته على الاستغناء عنه.

يمكن أن يحدث الابتزاز العاطفي أيضا في الصداقات. قد يطلب الصديق المال ويهدد بإنهاء الصداقة إذا لم يمتثل صديقه لذلك.

التهديد الضمني: يتضمن إيحاءات بأن عواقب غير مرغوبة ستحدث إذا لم تتجاوب مع مطالبه قد لا يكون التهديد مباشرًا

هو أسلوب التلاعب حيث يتم استخدام مشاعر الشخص وذلك كوسيلة للتحكم في السلوك العام الخاص به، أو القيام بإقناعه برؤية الأشياء من وجهة نظر معينة واحدة، وقد يتصف الابتزاز العاطفي من خلال إخفاء العاطفة، وخيبة الأمل، أو تحول في لغة الجسد، وهو عبارة عن أحد أشكال الأذى النفسي الذي يقوم بإلحاق الضرر بالآخرين، حيث يهدف المبتزون إلى السيطرة على تصرف الضحية وذلك بوسائل غير مفيدة.[١][٢]

Report this page